**قصة ** "الفتاة البريئة والرجل الشرير"
في قديم الزمان، كانت هناك فتاة جميلة ولطيفة تعيش في قرية صغيرة. كانت الفتاة تسمى "سارة"، وكانت تحب مساعدة الآخرين وجعلهم سعداء. كانت سارة تقضي معظم وقتها في مساعدة أمها في أعمال المنزل، أو في اللعب مع الأطفال في القرية.
في أحد الأيام، كان سارة تلعب في الغابة عندما قابلت رجلاً وسيمًا. كان الرجل اسمه "عمر"، وكان قادمًا من بلدة بعيدة. كان عمر يبحث عن مكان للإقامة، فعرضت سارة عليه أن يقيم في منزلها.
في البداية، كان عمر لطيفًا وكريمًا مع سارة وعائلتها. كان يساعدهم في أعمال المنزل، وكان يروي لهم القصص المضحكة. لكن سرعان ما بدأ عمر يتغير. أصبح أكثر قسوة وشرًا. بدأ عمر يستغل سارة وعائلتها، وكان يطلب منهم المال والطعام باستمرار.
حاولت سارة أن تتحدث إلى عمر، لكنها لم تستطع إقناعه بالتغيير. أصبحت سارة خائفة من عمر، وكانت تخشى أن يؤذيها أو يؤذي عائلتها.
في أحد الأيام، قررت سارة أن تهرب من عمر. جمعت سارة ملابسها وبعض الطعام، وخرجت من المنزل في منتصف الليل. سارت سارة في الغابة طوال الليل، حتى وصلت إلى بلدة قريبة.
في البلدة، وجدت سارة عائلة طيبة استقبلتها وأعطتها مكانًا للإقامة. بدأت سارة حياة جديدة في البلدة، وأصبحت سعيدة مرة أخرى.
في أحد الأيام، عاد عمر إلى القرية بحثًا عن سارة. سأل عمر الناس عن سارة، لكن لم يتمكن من العثور عليها. غادر عمر القرية في النهاية، ولم يره أحد مرة أخرى.
النهاية
**قصة ** "الفتاة الطيبة والوحش"
في قديم الزمان، كانت هناك فتاة طيبة القلب تعيش في قرية صغيرة. كانت الفتاة تسمى "ليلى"، وكانت تحب مساعدة الآخرين. كانت ليلى تقضي معظم وقتها في مساعدة الفقراء والمساكين.
في أحد الأيام، كانت ليلى تمشي في الغابة عندما رأت وحشًا كبيرًا. كان الوحش يجلس على صخرة، وينظر إلى ليلى بعيون حزينة. شعرت ليلى بالشفقة على الوحش، فذهبت إليه وتحدثت معه.
تحدثت ليلى إلى الوحش لفترة طويلة، وبدأت تشعر أنه ليس شريرًا كما يبدو. كان الوحش حزينًا لأنه كان وحيدًا، ولا أحد يحبه.
قررت ليلى أن تساعد الوحش، فأخذته إلى منزلها. بدأت ليلى في الاعتناء بالوحش، وكانت تطعمه وتلعب معه. بدأ الوحش يتغير، وأصبح أكثر لطفًا وودًا.
في أحد الأيام، جاء مجموعة من الصيادين إلى القرية، وكانوا يبحثون عن الوحش. أخبر الصيادون ليلى أن الوحش خطر، وأنهم يجب أن يقتلونه.
رفضت ليلى أن تترك الوحش، ودافعت عنه أمام الصيادين. في النهاية، أقنعت ليلى الصيادين بترك الوحش وشأنه.
عاش الوحش مع ليلى في القرية، وأصبحا صديقين حميمين. كان الوحش سعيدًا لأنه وجد أخيرًا شخصًا يحبه ويهتم به.
النهاية
**قصة ** "الفتاة الذكية والأمير الشرير"
في قديم الزمان، كانت هناك فتاة ذكية وجميلة تعيش في قرية صغيرة. كانت الفتاة تسمى "هند"، وكانت تحلم بالزواج من أمير.
في أحد الأيام، جاء أمير إلى القرية، وكان يبحث عن زوجة. كان الأمير وسيمًا وغنيًا، وكان الجميع في القرية يحلمون بالزواج منه.
قرر الأمير أن يتزوج الفتاة التي تحل اللغز الذي سيطرحه. كانت هند تسمع عن الأمير، وكانت تحلم بالزواج منه. قررت هند أن تحاول حل اللغز، وذهبت إلى القصر.
طرح الأمير اللغز على هند، وكانت هند قادرة على حله. فوجئ الأمير بذكاء هند، وقرر أن يتزوجها.
تزوج الأمير هند، وعاشوا في سعادة. كانت هند زوجة ذكية ولطيفة، وكانت تساعد الأمير في حكم البلاد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق